اردت في هذا اليوم ان نلتفت قليلا الى من تمنو حياة تعم بالامان ولكن لم يجدو سوى الظلم
والمؤيسات في حياتهم كفانا غفلة كفانا صمتا السنا عربا؟السنا اخوانا؟الى نتى يبقى صمتنا الغير منصف؟نرى الظلم ضدهاهذا امل الله في عباده؟اين المسلمون؟والله لو كان الامر بيدي لكنت قد حررت كل واحد من عذابه واسره
ايها الشعب العربي الاسلامي
ادعو المسلمين للوقوف بجانب الشعب الفلسطيني والعراقي.....وكل بلد مستعمرة ا.المضطهدين
ومساندة اخواننا بشتى الوسائل المادية والمعنوية ومحاربة الظلم لاسترجاع فلسطين الحبيبة
اني اشعر بفلسطين تصرخ في اذني تشكي لنا الاحوال وانشغالنا عنها بجميع الذهب والفضة والاموال
تدلت رقبتي وحدهى لما احسست بالتقصير واغمضت عيناي ولكن ياليتني لم افعل فلقد تذكرت ما قال صلى الله عليه وسلم:"ان التعدي على حرمات الغير مصيبة دوما" فزادت شجوني وكرهت الحياة وكرهت نفسي وكرهت صمتي وصمت الاخرين فتحت عيناي فوجدتعها ذهبت..ذهبت فلسطسين لتشكي لاحد غيري علمت بعجزي وبصضعفي وبذلي.سمعت صمتي فكتمت انينها عني فلوكنت هناك لصضحيت
بكل ما املك ولدعوت لها بكل طريق اسلكولو كنت رئيسا لارجعت الحق لصاحبه ولا لشبر من ارض فلسطين اترك فيا من بيده فك الحصار ويا من قلمه يمضي المعاهدات انصر الاقصى فالاقصى هناك ينادي فالصباح والمساء هل من ناصف؟هل من دعاء؟
يختلج صدري احاسيس لا توصف بالكلمات لم اشعر بكاءبة اكثر مما اشعر به اليوم بعدما رايت ذلك الشريط الدذي يجعلك تشغعر بالذنب وكانك انت السبب في كل ما يحصل .اننحن مقصرين في حق المولى؟الى متى تبقى كل هذه الاسئلة مطروحة؟هل من مجيب على هذه الاسئلة؟وهل من محرر لفلسطين؟تاكد ايها القارء ان قرات كل هذا ولم يتغر اي شيء في احاسيسك ان لا قلب لك واذا كنت قد تاثرت واحسست بشيء اتجاه فلسطين فتقدم وافعل الذي تستطيغع فعله
ومساندة اخواننا بشتى الوسائل المادية والمعنوية ومحاربة الظلم لاسترجاع فلسطين الحبيبة
اني اشعر بفلسطين تصرخ في اذني تشكي لنا الاحوال وانشغالنا عنها بجميع الذهب والفضة والاموال
تدلت رقبتي وحدهى لما احسست بالتقصير واغمضت عيناي ولكن ياليتني لم افعل فلقد تذكرت ما قال صلى الله عليه وسلم:"ان التعدي على حرمات الغير مصيبة دوما" فزادت شجوني وكرهت الحياة وكرهت نفسي وكرهت صمتي وصمت الاخرين فتحت عيناي فوجدتعها ذهبت..ذهبت فلسطسين لتشكي لاحد غيري علمت بعجزي وبصضعفي وبذلي.سمعت صمتي فكتمت انينها عني فلوكنت هناك لصضحيت
بكل ما املك ولدعوت لها بكل طريق اسلكولو كنت رئيسا لارجعت الحق لصاحبه ولا لشبر من ارض فلسطين اترك فيا من بيده فك الحصار ويا من قلمه يمضي المعاهدات انصر الاقصى فالاقصى هناك ينادي فالصباح والمساء هل من ناصف؟هل من دعاء؟
يختلج صدري احاسيس لا توصف بالكلمات لم اشعر بكاءبة اكثر مما اشعر به اليوم بعدما رايت ذلك الشريط الدذي يجعلك تشغعر بالذنب وكانك انت السبب في كل ما يحصل .اننحن مقصرين في حق المولى؟الى متى تبقى كل هذه الاسئلة مطروحة؟هل من مجيب على هذه الاسئلة؟وهل من محرر لفلسطين؟تاكد ايها القارء ان قرات كل هذا ولم يتغر اي شيء في احاسيسك ان لا قلب لك واذا كنت قد تاثرت واحسست بشيء اتجاه فلسطين فتقدم وافعل الذي تستطيغع فعله